في ٢٧ رمضان بعد صلاة القيام وقبل الفجر كتبت في تويتر هذه التغريدة
وكتب ربي لها كثرة الريتويت من المغردين
وحين كتبتها تخيلت نفسي أكتب آخر تغريدة وكيف سيقرأها كل من يدخل حسابي
ومرت الأيام وشاهدت حسابات أكثر من مغرد توفاه الأجل
وبالفعل كنت بين مترحم وبين مشفق أسأل الله للجميع العفو والمغفرة
لكن مع هذه المغردة ... لم أتمالك نفسي من البكاء
حيث تغريدتها الأخيرة والتي كتبتها قبل وفاتها تجعلني أشعر بشعورها
التغريدة الأخيرة من وفاتها
التغريدة قبل الأخيرة من وفاتها
وقمت بتصفح تغريداتها ووجدت فيها نصائح وقيم
ثم دخلت الهاش تاغ الخاص بها والذي قاموا محبينها بتخصيصه لها بعد وفاتها
ورأيت كيف قام محبينها بالتسابق على تخليد ذكراها بمشاريع وبأفكار مميزة
أسأل الله لها العفو والمغفرة وأن يسكنها فسيح جناته وأن يدخلها الفردوس الأعلى
وأترككم مع بعض تغريداتها
علما بأن حسابها هو
وهنا موقعها
هنا فيديو عن المرحومة ريما نواوي
كل كلمة وكل حرف نكتبه سيكون لنا أو علينا ... فلنحذر
ولنكتب كل تغريدة في تويتر أو أي شبكة أخرى وكأنها آخر تغريدة
أسأل الله للجميع التوفيق